شرح مفصل لسوق شحن السيارات الكهربائية في الشرق الأوسط→ من المناطق الداخلية التقليدية للطاقة إلى سوق المحيط الأزرق "من النفط إلى الكهرباء" الذي تبلغ قيمته 100 مليار دولار!

وتشير التقارير إلى أن العديد من الدول المنتجة للنفط في الشرق الأوسط، الواقعة عند تقاطع آسيا وأوروبا وأفريقيا، تعمل على تسريع تخطيطمركبات الطاقة الجديدةوسلاسل الصناعات الداعمة لها في هذه المنطقة الداخلية التقليدية للطاقة.

وتشير التقارير إلى أن العديد من البلدان المنتجة للنفط في منطقة الشرق الأوسط، الواقعة عند تقاطع آسيا وأوروبا وأفريقيا، تعمل على تسريع تصميم المركبات التي تعمل بالطاقة الجديدة وسلاسل الصناعات الداعمة لها في هذه المنطقة الداخلية التقليدية للطاقة.

وعلى الرغم من أن حجم السوق الحالي محدود، إلا أن متوسط ​​معدل النمو السنوي المركب تجاوز 20%.

وفي هذا الصدد، تتنبأ العديد من مؤسسات الصناعة بأنه إذا تم توسيع معدل النمو المذهل الحالي،السوق شحن السيارات الكهربائيةمن المتوقع أن يتجاوز حجم الاستثمارات في الشرق الأوسط 1.4 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030. هذا "تحويل النفط إلى كهرباء"ستكون المنطقة الناشئة سوقًا سريعة النمو على المدى القصير مع قدر كبير من اليقين في المستقبل.

وباعتبارها أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم، لا تزال المركبات التي تعمل بالوقود تهيمن على سوق السيارات في المملكة العربية السعودية، ومعدل انتشار المركبات التي تعمل بالطاقة الجديدة منخفض، ولكن زخم النمو سريع.

وباعتبارها أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم، لا تزال المركبات التي تعمل بالوقود تهيمن على سوق السيارات في المملكة العربية السعودية، ومعدل انتشار المركبات التي تعمل بالطاقة الجديدة منخفض، ولكن زخم النمو سريع.

1. الاستراتيجية الوطنية

أصدرت الحكومة السعودية "رؤية 2030" لتوضيح أهداف الكهرباء في البلاد:

(1) بحلول عام 2030:ستنتج الدولة 500 ألف سيارة كهربائية سنويًا؛

(2) سترتفع نسبة المركبات العاملة بالطاقة الجديدة في العاصمة [الرياض] إلى 30%؛

(3) أكثر من 5000محطات الشحن السريع بالتيار المستمريتم نشرها في جميع أنحاء البلاد، وتغطي بشكل أساسي المدن الكبرى والطرق السريعة والمناطق التجارية مثل الرياض وجدة.

وتنتشر أكثر من 5000 محطة شحن في جميع أنحاء المملكة، وتغطي بشكل أساسي المدن الكبرى والطرق السريعة والمناطق التجارية مثل الرياض وجدة.

2. مدفوعة بالسياسات

(1)تخفيض التعريفات الجمركية:تظل التعريفة الجمركية على استيراد المركبات التي تعمل بالطاقة الجديدة عند 5٪، والبحث والتطوير المحلي وإنتاج المركبات الكهربائية وأكوام شحن السيارات الكهربائيةالتمتع بإعفاءات ضريبية تفضيلية على استيراد المعدات (مثل المحركات والبطاريات وما إلى ذلك)؛

(2) دعم شراء السيارات: لشراء المركبات الكهربائية/الهجينة التي تلبي معايير معينة،يمكن للمستهلكين الاستمتاع باسترداد ضريبة القيمة المضافة وتخفيضات الرسوم الجزئية التي تقدمها الحكومة- خفض التكلفة الإجمالية لشراء السيارة (حتى 50 ألف ريال، أي ما يعادل حوالي 87 ألف يوان)؛

(3) تخفيض إيجارات الأراضي والدعم المالي: لاستخدام الأراضي من أجلمحطة شحن السيارات الكهربائيةالبناء، يمكن التمتع بفترة خالية من الإيجار لمدة 10 سنوات؛ إنشاء صناديق خاصة للبناءأكوام شحن السيارات الكهربائيةلتوفير التمويل الأخضر ودعم أسعار الكهرباء.

وباعتبارها أول دولة في الشرق الأوسط تلتزم بتحقيق

كما هو الحالأول دولة في الشرق الأوسط تلتزم بتحقيق "انبعاثات صافية صفرية" بحلول عام 2050وتستمر دولة الإمارات العربية المتحدة في احتلال المركز الثاني بين الدولتين في منطقة الشرق الأوسط من حيث مبيعات السيارات الكهربائية، وفقاً لوكالة الطاقة الدولية.

1. الاستراتيجية الوطنية

لتقليل انبعاثات الكربون واستهلاك الطاقة في قطاع النقل، أطلقت حكومة الإمارات العربية المتحدة "استراتيجية المركبات الكهربائية"، والتي تهدف إلى تسريع اعتماد المركبات الكهربائية محليًا وتحسين بناء البنية التحتية للشحن.

(1) بحلول عام 2030: ستشكل المركبات الكهربائية 25% من مبيعات السيارات الجديدة، لتحل محل 30% من المركبات الحكومية و10% من المركبات على الطرق بالمركبات الكهربائية؛ ومن المخطط بناء 10000محطات شحن الطرق السريعة، تغطي جميع الإمارات، مع التركيز على المراكز الحضرية والطرق السريعة والمعابر الحدودية؛

(2) بحلول عام 2035: من المتوقع أن تصل حصة السوق للسيارات الكهربائية إلى 22.32٪؛

(3) بحلول عام 2050: 50% من المركبات على طرق الإمارات ستكون كهربائية.

بحلول عام 2030: ستشكل المركبات الكهربائية 25% من مبيعات السيارات الجديدة، لتحل محل 30% من المركبات الحكومية و10% من المركبات على الطرق بالمركبات الكهربائية؛ ومن المخطط بناء 10 آلاف محطة شحن تغطي جميع الإمارات، مع التركيز على المراكز الحضرية والطرق السريعة والمعابر الحدودية؛

2. مدفوعة بالسياسات

(1) الحوافز الضريبية: يمكن لمشتري السيارات الكهربائية الاستمتاعتخفيض ضريبة التسجيل وتخفيض ضريبة الشراء(إعفاء ضريبي على شراء المركبات العاملة بالطاقة الجديدة قبل نهاية عام 2025، حتى 30 ألف درهم إماراتي؛ ودعم بقيمة 15 ألف درهم إماراتي لاستبدال المركبات العاملة بالوقود)

(2) دعم الإنتاج: تعزيز توطين السلسلة الصناعية، ويمكن دعم كل سيارة يتم تجميعها محليا بمبلغ 8000 درهم.

(3) امتيازات لوحات الترخيص الخضراء: ستوفر بعض الإمارات أولوية الوصول ومواقف مجانية للسيارات الكهربائية على الطرق.

(4) تنفيذ معيار موحد لرسوم خدمة شحن المركبات الكهربائية:كومة شحن التيار المستمرمعيار الشحن هو 1.2 درهم إماراتي/كيلوواط ساعة + ضريبة القيمة المضافة،كومة شحن التيار المترددمعيار الشحن هو 0.7 درهم إماراتي/كيلوواط/ساعة + ضريبة القيمة المضافة.


وقت النشر: ١٥ سبتمبر ٢٠٢٥